أي واحد قبل أن يعطي النصيحة الأفلاطونية المثالية يسأل نفسه هل كان سيقبل بهذه الزيجة لأخته أو ابنته؟
طبعا لا أظن عاقلا يقبل بهذا،
إذن نعطيك نصيحة أخوية بكل واقعية أرفضي بكل ثقة بالنفس و بقوة و بدون تردد و ما تشوفيش ڤع موراك.
هناك بعض الزيجات الواحد يتمنى يبقى عازب للأبد و ما يغرَّقش روحو فيها.