اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكرياء..،
لم تكتفي ..
فغرزتَ في كبدي الصغيرةَ كفكَ
تستلّ ما أبقيتُ من فرحي المشرّدِ من تمادي الانقطاعْ
الويلُ لي ...
لازلتُ أنتظر الحبيبَ ...
يَعودُ يوما آمرًا ..
فالأمرُ أمرهُ ـ سيّدي ـ أمرٌ مطاعْ
انظرْ إليْ ...
مازلتُ كَ ـ البلهَاءِ ـ أحملُ لوعتي
مازلتُ في غيبوبتي
حتى وقد شاهدتُ في عينيكَ شيئًا أسودًا
يبدُوكقافلةِ الوداعْ !
|
بوح عذب لـ أبعد حد ...
سلم نبض هذا قلب ..
"
'
همسة ..
يُرجى كتابة تاريخ أول نشر
صح فطورك يا رائع ...