[Virgile]

إن جميع الدول بذلت كل ما لديها من قوة لانقاذ السنة الدراســـــية إلا الجـــزائـــــر ,
فمشاكل التربية التي تركها النظام السابق فاقمت الوضع , حيث تميزت هذه المدة الزمنية باللامبلات
فلا الوزير استطاع تمويل مشاريع توفير الدروس عن طريق الانترنت او الدروس المطبوعة
ولا الاساتذة خرجوا لاسماع اصواتهم
لينقذوا التعليم

الوزير غير صالح لاكمال المهمة فلذلك يجب اختيار شخص جديد لقيادة الوزارة ويكون معروف في ميدان عمله
بالخبرة . كذلك اين هم الخبراء والخبيرات الذين كانوا ضد بن غبريط ليعطوا لنا رأيهم ؟؟


التعليم لصاحب الكفاءة وليس لخفض نسبة البطالة لدى النساء

شخصيا ارشح الاستاذ سمير القصوري فهو انسان خلوق وطالب علمي سابق وله رؤية واسعة عن التعليم
خاصة الخاص بالطلبة الاقل من 18 سنة وهو الذي سيعيد الحقوق لرجال ونساء التعليم الحقيقيين
خاصة انه دارس للدين يمكنه اعطاء فلسفة تعلمية للتلاميذ. فالمعلم هو من يختارك لكي تكون معلم مثله وليس انت من تختار
بينما فلسفة التعليم في الجزائر صارت مهنة لمن هب ودب. وصارت نساء يحضرن الدكتورا في علم الاجتماع
وهن يكلفن أشخاص اخرون لكي يكتبوا لهن المقالات الخاصة بمذكرة الدكتورا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والغريب انهن تلقين التدريب والتكوين في روسيا وامريكا
===
===
===
مثل هؤلاء كان يجب منعهم حتى من الدراسة في الجامعة واعطاء المقعد لطالبات اخريات
هذا البند اساسي في عملية اختيار المعلم
واساسي جدا حتى بعد توظيفه كمعلم وجي استمرارية ملاحظة آداءه حتى لا يزيغ عن واجباته اتجاه طلبته وتلاميذه
===
===
===
ان الجزائر هي الـــدولة الوحيدة التي يشتكي الاتحاد الاوروبي من ضعف طلابها في الجامعات .
الدولة التي طور أساتذتها فلسفة اكتب الدرس على السبورة ثم اخرج بدون شرح كلمة واحدة

الدولة التي توظف النساء فقط في التعليم وترقع الفراغ بالرجال

الدولة التي رفض اساتذتها التضحية لانقاذ التعليم هاهم يطالبون بالرواتب كاملة منذ شهر مارس .
===
الغاء شهادة التعليم ثم المطالبة بالغاء شهادة التعليم المتوسط وبعدها الغاء شهادة الباكالوريا
ثم الغاء مذكرات الماستر وامتحانات سنوات الليسانس وغيره
وهو اقتراح الزهرة فاسي زميلة بن غبريط فهذه الفاشلة المفلسة رأت من الافضل الغاء
التعليم في القوت الراهن لان نظرتها المستقبلية قصيرة المدى
فماذا لو استمر الوباء لسسنة اخرى؟؟؟؟
====
====
حتى ليبيا التي تعاني حاليا من حرب اهلية بذل معلموها وأساتذها قصارى جهدهم لانقاذ التعليم
أما في الجزائر بلد دخل في صواق النسا المكان الذي لا مخرج له خاصة ان 85 بالمئة من موظفوا التعليم نساء
ومعظمهن بلا مستوى يخول لهن ليكن معلمات واستاذات