من سخرية القدر اننا وجدنا انفسنا بعد الاستقلال نهلل ونمجد للقضية الفلسطينية بأمر من العصابة
على اساس ان الاسرائليين يظلمون الفلسطينيين ويمنعون عنهم كل شيء . نحن نتضامن مع اي شعب يتعرض للظلم
لكن حكومة العصابة دافعت عن الفلسطينيين في بلدنا اكثر من ان تدافع عنا وكذا قدموا لهم كل سبل الراحة مساكن
دراسة ظمان صحي عمل رواتب بالعملة الصعبة وفي الوقت كان الجزائري يتعرض للظلم من طرف حكومة بلده اكثر
مارست العصابة للعنصرية ضد الجزائريين أقسى من عنصرية اسرائيل اتجاه الفلسطينيين
.. بل اكثر من نظام لابرتايد في جنوب افريقيا فاللغة الاصلية العربية تحارب في مدارس الابتدائي من طرف العصابة
والوزيرة اقامت الدنيا لكي توظف خريجي طلبة اللغة الامازيغية