عدم المصالحة مع فرنسا تضمن مواصلة الشرعية الثورية
وبقاء الأفلان
واستمرار بيان الفاتح من نوفمبر
وشكل ومضمون تاريخ الثورة الحالي
ومُعاهدات الجزائر بما فيها اتفاقيات ايفيان
وليس تناغماً مع خطاب الإسلاماويين وبخاصة الإخوان الذين يُسوقون سياسياً لكراهية فرنسا لتحقيق شعبية من جهة
والسفر والعلاقات معها والتي هي أكثر من سمن على عسل من جهة ثانية.. هذا الكلام ينطبق على جمعية العلماء اللاتاريخية أي الحالية.. إسأل عن أبناء
القائمين على الجمعية مثلاً تجدهم يدرسون ويعيشون في فرنسا..
موقفنا سياسي [براغماتي] وليس عاطفي أو عقدي أو إيديولوجي نحو فرنسا..
طوال حياتي لم أكن يوماً إخوانياً أو إسلاماوياً أو إسلامياً.. ولن أكون.