لايزال كهنوت السعودية وايران يتهمون البسطاء والمعوزين بالكفر والالحاد اذا طالبوا بالخبز مع قليل من الجواز او طالبوا بماوى بحجة ان الدنيا فانية بينما اهل البطون الكبيرة ينفقون الملايير على النزوات وعلى فنون الشذوذ الجنسي ولا احد ينتقذهم لان الله اعطاهم بغير حساب وقد حن كهنوت ايران والسعودية على الفقراء واخترعوا لهم حلا وهو رميهم الى المعارك والحروب او الانتحار او استعمالهم كقطع غيار وان لم يرضوا فان النار الحامية في انتظارهم.