فلسطينيون من أصل تركي يهودي صوفي يفبركون الأحداث بالاشتراك مع اسرائيل وهكذا يتخيل للبعض ان اسرائيل مازالت قوية ولن يزعزع وجودها اي قوة. ولكن اسرائيل على حافة الافلاس بسبب نهاية الدعم الغربي لها، و هي ثابتة مادم الغرب ينشر تقارير علمية خاطئة مفادها بان من الدول الاكثر تطورا ورفاهية.
ومع الوقت يبقى الفلسطينيون يتلقون الدعم المالي وتبقى اسرائيل خنجر على جسد امة محمد.
لقد استطاع الغرب توظيف الأخبار الكاذبة والمفبركة و الافلام والوثائقيات وحتى الرسوم المتحركة لتوظيف افكار هدامة. خاصة انهم فهموا البشر وإن علم التنجيم الذي يعتمدون عليه يساعدهم أكثر ظن أي علم في تغيير عقليات البشر. وهي أكثر قدرة على تغيير البشر أكثر من العلم.