قال لك لا تضربه، لا تعنفه، لا تسجنه، لا تعاقبه، لا تنتقده، إنها حقوق الطفل
فمادام كل هذا مع المراهقين والأطفال الناقصين عقلا
فلم يقومون بتعنيف وضرب وتعذيب وسجن ونفي السياسيين وأكثرهم دكاترة ومهندسين؟
إنها سياسة الجزائر وبعض بلدان العالم الثالث، فلا تستغربوا من هذه الجرائم