أذكر لمّا حدثنا به الشيخ توفيق عمروني -يسر الله رجوعه للتدريس- بدأ يكبر من هذا الخلق العظيم لابن سيرين الذي نسأل الله ان يرزقنا ايّاه في يقظتنا