إذا أتاك الزمان بضره فارقص للقرد في دولته .......
والله بلغت المدرسة من التعفن والرداءة والإنحطاط أكثر مما كانت الجزائر تحت وطاة الإستعمار الفرنسي ، نحن نعيش زمن العجائب والغرائب ...مفتشون مدراء وووو والحقيقة لايملكون حتى شهادات مدرسية اندسوا في هذه المناصب مستغلين انهيار القيم والكفاءة مستعملين النفوذ والرشاوى وأمور اخرى استحي ذكرها .....لايفرقون بين الفعل والفاعل ناهيك عن سلوكهم واخلاقهم مما أثر سلبا وبشكل ملحوظ على التحصيل الدراسي لفلذات أكبادنا فالله المستعان ..رحماك بنا يا رب من هؤلاء المتطفلين فما يسعنا القول فيهم
حسبنا الله ونعم الوكيل.