الحق خلف الباب يتوارى خجلا ...
و سيبقى كذلك إذا لم يجد من يأخذ بيده و يرفعه عاليا كمشكاة تنير في اوج الظلام ينتبه لها كل مظلوم و يتبشبش وجه كل بائس فقير لرؤيتها ...
أما أن ننتظر بزوغ الفجر ، او يد الله هي التي تعمل ، فلننتظر كلنا عقابا شاملا ، ثم يبعث كل على حسب عمله ..
تحياتي لبوحك