نحن نتكلم من الناحية القانونية اما من الناحية العملية فالامور مختلطة وحسب الادارة القائمة في كل مؤسسة واغلب المؤسسات اختلط الحابل بالنابل واهمل اصحاب الحقوق والاطعمة تذهب الى غير مستحقيها ولا حول ولا قوة الا بالله