لو تم تفعيل دور جمعية الاولياء و المؤسسات الاجتماعية وراعى كل واحد ضميره في العمل ناظرا الى الله دون سواه لاستطعنا مساعدة كثير من الحالات التي تستحق المساعدة فعلا .و لقضينا .على أحد أسباب التسرب المدرسي.أذكر أنه في المرحلة الابتدائية استطاعت معلمتنا جزاها الله خيرا أن تنقض تلميذا من الضياع ومازال جاري لليوم يذكر فضلها و يشكرها.