لا تستعمل الضرب في تأديب ولدك إلا حين تخفق الموعظة والتأنيب، وليكن ضربك له ضرب تربية لا ضرب انتقام، وتجنَّب ضربه وأنت شديد الغضب منه، واحذر موطن الأذى من جسمه، وأشعره وأنت تضربه أنك لا تزال تحبُّه.
وقلل ما استطعت من استعمال الضرب وسيلة للتأديب.
ولأن يهابك ويحبك خير من أن يخافك ويكرهك.