منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - خطر الشيعة بدأ يستفحل
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-02-21, 14:17   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pauvre مشاهدة المشاركة
أنا سني و من وجهة نظري أن للشيعة الحق في الحياة بكرامة مثل كل الناس و العدو الحقيقي للعالم الاسلامي هو اسرائيل و ليس ايران و أنا شخصيا أحب حزب الله لأنه في الوقت الذي كان يضرب فيه اسرائيل كان تيار المستقبل في لبنان و المحسوب على السنة يعمل لصالح اسرائيل و في الوقت الذي دخمت فيه ايران اخواننا في غزة قامت السعودية بمساعدة أمريكا في ضرب العراق و قام مبارك بحصار غزة و الباقي أنتم تعرفونه أعرف أنهم مخطؤون في الكثير من أمور الدين و لكن من جهة أخرى تعرفون اللآتي
و من يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحو على ما أسرو في أنفسهم نادمين


من يتولى اسرائيل في العالم العربي و من باع القدس............................................. ........................................
و هل السني هو الذي يدعم عباس الذي فضحه ويكيليكس أم الذي يدعم اسماعيل هنية

السلام عليكم و رحمة الله
اما بعد.
لماذا نلبس الحق بالباطل .و الحق نعرفه اتم المعرفة ؟
لماذا نبحث على مفتاح باب بين المفاتيح مع اننا نعرف جيدا مكان المفتاح الحقيقى
أيران عدو تقليدى للمسلمين عمرها ما كانت ايران فى صف المسلمين و اتحدى اى انسان يقول ايران ساعدة المسلمين


ما هى مساعدة ايران للحماس فى غزة و ما نوع هذه المساعدة اذا كانت غزة تدك ومن حين لآخر بشتى انواع الصواريخ و شتى انواع السموم الجرثومية و امام كلاب الشيعة كلهم!
لو كنا نتخير حلفائنا على مزاجنا لما اضطررنا أصلا إلى البحث عن حلفاء.. عندما تتخلى عنك الدول العربية والإسلامية ثم يعيرونك بأنك قبلت العون من إيران الشيعية, فلا أظن دافعهم هو محض الغيرة على عقيدة السنة..
إذا كانت إيران فعلا تؤدي واجبا دينيا وإنسانيا فمرحبا بها, بل حتى إذا كانت تريد مجرد تثبيت حكمها في بلدها وبين شعبها وتحسين صورتها أمام بقية المسلمين فكذلك فمرحبا بها..

أما إذا كان الدافع هو الترويج لمذهبها الغريب المصادم لحقائق القران بين جماهير المسلمين وخاصة الفلسطينيين- فعندها يصبح من السهل جدا على حماس والجهاد معرفة ذلك بعيدا عن أية تضخيم اعلامى
أيران دائما فى مساعدة اسرائيل و امريكا فبعد ما ساعدت امريكا بدخول العراق و كما يحلوا للبعض تبديل هذه العملية على ان السعودية هى من ساعدت
هاهى الآن ايران الماجوسية تساعد امريكا ايضا على تدمير افغنستان و لكن هيهات!!
كشفت مصادر أمنية اسرائيلية عن مفاوضات تجري حاليا بين قادة عسكريين أمريكيين وايرانيين للسماح بمرور قوات وعتاد عسكري عبر ارضيها الى افغانستان ، وهو ماتم تفسيره بأن هناك تحالفا ايرانيا امريكيا في الحرب على المقاومة الافغانية التي تقودها طالبان والقاعدة.



وأوضحت تلك المصادر لموقع "دبكا" الإسرائيلي بتاريخ 29/4/2009 أن وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس وقائد القوات المسلحة الامريكية مايك مولان والجنرال Gen. Duncan J. McNabb قائد سلاح النقل الأمريكي وضعوا أمام الرئيس الأمريكي باراك أوباما مخططا تفصيليا للمشروع ، كما تتم حاليا مباحثات سرية حول الموضوع بين قادة عسكريين من كل من امريكا وايران.
اما ما ينشر فى ويكى بليس فهذا لا يهمنا نحن هذا الموقع تديره اجهزة الاستخبرات العالمية لتمرير بعض الرأى حول العالم
والمشروع العسكري الامريكي الجديد من شأنه ان يستخدم قاعدة بحرية ايرانية كقاعدة اساسية ومحورية تصل من خلالها المؤن الامريكية الى افغانستان عن طريق البحر ، حيث تتحرك القوافل من ميناء "شاه باهر" الايراني بمنطقة سيستان وحتى منطقة التقاء الحدود الايرانية الباكستانية مع جنوب افغانستان ومنها تتحرك الامدادات شرقا عبر قندهار ، ووفقا للمشروع الامريكي سيكون الميناء الايراني أيضا بمثابة قاعدة جوية أمريكية إلى أفغانستان والى قاعدة العديد بقطر وإلى قندهار بجنوب أفغانستان.
الأفراد والهيئات والدول كالنباتات، كلما اتسعت المساحة التي تتحرك فيها جذورها كلما زاد اخضرارها وزاد إثمارها. ويقاس رقي الدول بسعة انتشار جذورها، فالشجرة الباسقة ـ بالتأكيد ـ هي أرقى من (الثالوسيات) أو من النباتات المتسلقة، التي تستند وتعتمد على نبات آخر.

لا شك أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل أعلى سلم الدول الأقوى في العالم ـ في الوقت الراهن ـ ومع ذلك لا تستنكف عن إقامة علاقة تحالف مع دولة مثل (جورجيا) أو حتى فصيل مغمور في دارفور، فطالما أن أذرع جذورها تستطيع التحرك، فإنها لا تتوانى عن الحركة.

وبالمقابل، فإنها تعد الخطط لعزل الأنظمة أو التنظيمات التي لا توافقها خططها، وتستخدم مساحات تحركها للضغط على تلك الكيانات لعزلها.

حاولت كل من إيران وتركيا، أن تنضم للجامعة العربية ـ بالرغم من تواضع دور الجامعة ـ بصفة مراقب، لكن العرب تحفظوا على ذلك.

وفي حالة إيران وسوريا وحزب الله وحماس الآن، أنها تحاول الخروج من عزلتها التي خططت لها الإدارة الأمريكية، فوجدت في بعضها البعض مجالا أكثر رحابة من غيره. حتى بدت وكأنها متحالفة تحالفا (صميمياً)، ولو أتيح لأي من تلك الكيانات أن يفتح علاقة طيبة مع أي جهة، فإنه بالتأكيد لن يتوانى، وهذا ما يحدث عندما يناغي شافيز الشيوعي (وليس الشيعي) تلك الكيانات.

ومع الأسف، فإن النظام العربي الرسمي، والذي يثبت باستمرار بأنه كالنبات المتسلق الذي يستند على الساق الأمريكي، يساعد في تصليب مثل تلك الأوضاع.









رد مع اقتباس