بعد التحية والسلام وبعد :هناك مسلمات يجب أن نؤمن بها أولا قبل الكلام على أي شيء بلا منازع أن الرئيس بوتفليقة كان له الفضل الكبير في إخماد نار الفتنة بين أبناء الوطن وإستعادة عافية هذا الوطن الحبيب. كما أحسسنا أنه الرئيس الوحيد الذي همه بناء الوطن والدليل تقليص الديون الجزائرية ..... بكل هذه الإعتبارات وبماان هذا الشخص قدر على التهدئه فنحن نتوقع ان له مشاريع أخرى سيفيد بها الوطن هناك ملاحظة يجب أن يفهمها الجميع ...الجزائر فيها بعض كبار الرؤوس هي التي تضغط على الرئيس في بعض الأمور لذلك يجب ان يعذر من هذا الباب .
وخلاصة الكلام أن الرئيس بوتفليقة هو الأقدر وفي هذه المرحلة القادر على النهوض بالجزائر ولا غيره ومن حقة أن يعدل الدستور والجزائر كلها معه وإن ظننت أن شعبيته قد إنحفضت فهذا كلام لا أساس له من الصحة.