لا فرق بين أعربي و لا أعجمي و لا أبيض و لا أسود الا بالتقوى، لا تهم اللغة و لا العرق فكلنا ابن آدم و الحمد لله الجزائر فيها من إختلاف الأجناس و النسب ما يجعلنا لا نتوحد الا على دين الله، كل من يبحث عن الاختلافات هو يبحث عن الفتنة، اول من سكن الجزائر مات منذ آلاف السنين و اتحدى اي جزائري ان يأتيني ببينة عن نسبه الى هذا المجهول. نحن في عصر العالمية ما يجعل قوما خيرا من قوم هو المستوى الفكري و التكنولوجي أرجوا ان نكف عن البحث في الفتن و نباشر العمل الجاد للتحرر من الاستعمار الفكري اللذي نعيشه.