[زهرة جورية]

The truly friendship
الصداقة الحقيقية..رب أخ لك لم تلده أمك.

و من العداوة ما ينالك نفعه..و من الصداقة ما يضر و يؤلم.المتنبي.

هل تعرف من هو صديقك الحقيقي؟
............

Who accepts your apologize and forgive
you if you made mistake and take your place
when you are away
........
Who thinks about you in a good way and
if you got wrong with him...x
He tries to find a excuse for you
and says inside him may be he wasn't meaning what he Saied
........
Who be with you in happiness and sadness times
In badly and good situations
In the wealth and poorness
........
Who starts by you before himself and
he always wishes the good things for you
........
Who advices you if he saw incorrectly
behavior from you and encourage
you if he saw a nice behaviors and
help you in a good work
الدين النصيحة.
........
Who makes a place for you and say hi before
you if he met you and give a hand
if you need anything
........
Who prays for you without your knowing
and without asking him to do that
........
Who puts your head up between the people
and make you proud of his friendship
and you don't be shy that you are his
friend and walk with him
........
Who be happy if you need him and
come fast to service you without price
........
Who wishes to you as what he wishes to himself

Finally
I'm sure that all of you here has a truly friendship

...........
الصداقة كالمظلّة
كلما إشتّد المطر
كلما إزدادت الحاجة لها
.......
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس
الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقة لا تموت.
......
ثمار الأرض تجنى كل موسم..لكن ثمار الصداقة تجنى كل لحظة..
.........
الصداقة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها..
.........
فمن هو الصديق الحقيقي
وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟
.........
الصديق الحقيقي
هو الصديق الذي تكون معه
كما تكون وحدك
....
الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك
........
لعلك تحاول الوصول لها..وقد لا تصل.. فاعلم انك ستجد في النهاية أروع مما كنت تحلم به..
شخص عزيز..وفي..بئر لكل أسرارك.. لتبني معه أقوى جسر لا تهدمه الرياح مهما كانت قوتها.

أمينة العلي - أحمد بسام زكى


ستجد في النهاية.....
شخص يعينك..
يبكي لبكائك..
يمسح دموعك..
أخ يساندك..يعاونك..يحبك أكثر من نفسه.
................
الأقوال من قصائد مختلفة من مواضيعي السابقة في منتديات مختلفة أما المأثورات الشعرية فهي مما يتبادر إلى ذهني عند الترجمة.
ينابيع الصفاء...أقوى اللحظات.



إقتباس من موضوع العلاقات الإجتماعية الصالحة في القرآن..
......

- الصّحبة الصّالحة :

قال تعالى: (الأخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ) (الزخرف/ 67).

و قال سبحانه: (وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَ كَانَ الشَّيْطَانُ لِلإنْسَانِ خَذُولا) (الفرقان/ 27-29).
الصّحبة الصالحة هي التي تفضي بالأصدقاء و الأخّلاء و الإخوان في الله إلى مرضاة الله و جنّته، فيما يسود بينهم من تواصي بالحقِّ و الصبر و بالخير و بالمرحلة و بالبرِّ و الإحسان والعمل الصالح، و بما يصنعون من مجتمعات إسلامية مصغّرة تجتذب الصالحين إليها، و لذلك تنقلب الصداقات الدنيوية في يوم القيامة إلى عداوات إلا صحبة الصالحين، فاكتساب أخ في الله يعني ضمانة بيت في الجنة، علاوة على ما يشيعانه من أجواء الصّلاح في محيطهم الإجتماعي في الدنيا.