منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - لماذا كوفيد 19، أو lgbt أو حرب عالمية تقليدية ثالثة، أو علمانية متطرفة، أو خوف العرقيات أولإثنيات على ثقافاتها.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2021-02-11, 00:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

مجرد فرضية
المطلوب هو: إفراغ قارة أوروبا بخاصة وأمريكا بعامة من المسلمين ... تصفير العرب المسلمين في الدول الغربية.
المسلمون والعرب يموتون بعشرات الآلاف بكوفيد 19 في الدول الأوروبية وبخاصة التي يسيطر عليها اليمين المتطرف مثل إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، الشيوخ والعجائز الأوروبيين مقابل الشباب المسلم من المهاجرين، بزنس [الأولى، منع إنهيار الاقتصادي لما يشكله هؤلاء من عبء على الخزينة المالية] وسياسة واستراتيجية [والثانية، منع المسلمين من أن يصبحوا أكثرية فتمكنهم الديمقراطية الغربية من الوصول إلى سدة الحكم حكم البلدان الغربية].
كما أن عشرات الآلاف من المسلمين ينهشهم وباء كوفيد 19 كل يوم منذ بداية العدوى أي منذ ما يقارب السنة في الولايات المتحدة بخاصة وفي كندا والبرازيل بعامة حدث ذلك في فترة حكم اليمين المتطرف الذي انتهت ولايته لتلك البلدان التي تشهد انتشارهذا الوباء الغامض.
ويحدث مع اليمين المتطرف الذي ما زال يحكم لحد اللحظة بعض تلك البلدان [البرازيل مثلاً] ،
وبعد هذه العملية:
يراد أن يكون اللقاح الذي سيأخذه هؤلاء لمحاربة كوفيد 19 هو بالأساس لإصابة أكبر عدد ممكن من هؤلاء الغرباء غير مرغوب فيهم والذين يهددون "الحضارة الغربية" ببث العقم فيهم وضرب الخصوبة لديهم ففي كل 100 جرعة هناك عدد من الجرع التي تصيب هؤلاء القوم المنبوذين، هذا هو الحل المبتكر
الذي توصلت إليه قريحة عتاة المفكرين الغربيين للتخلص من كابوس "حكم المسلمين" للبلدان الغربية في أوروبا وأمريكا.


بدأ الوباء السياسي أو السلاح الإستراتيجي أقصى الشرق أي في الصين لتشتيت الإنتباه، فأوروبا والدول الغربية كانت منذ البداية مربط الفرس، فالصين لا تعيش موتاً ديموغرافياً [موتاً سريرياً وجودياً] كما هو الحال بالنسبة لأوروبا التي هي الآن تُحتضر، ولا تُهددها هجرة المسلمين لغياب أي هجرة إليها، لذلك انتهت قصة الصين مع كوفيد 19 في الشهور الأولى من بداية انتشارالوباء الغامض ولكنه انطلق مثل النار في الهشيم في المكان الذي أريد للوباء أن يقوم بمهمته فيه منذ البداية بعد ذلك، والنتائج كانت مرعبة وقاسية على المسلمين الذين فقدناهم وعلى كل الأرواح البريئة التي راحت ضحية لهذا السلاح.

النخبة الحاكمة في الغرب سواءٌ اليمين المتطرف أو الديمقراطيين أو اليساريين أو غيرهم متفقون على موضوع إنهاء وجود المسلمين والعرب المسلمين الذين يهددون طرق العيش والثقافة الغربية حسب زعمهم في الغرب ولكن اختلفت وسائلهم، فأحدهم يقترح الإبادة بكوفيد 19 واللقاح المجهول والثاني يطرح فكرة تمييع حياة المسلمين باِسم الحقوق والحريات وتبني حركات lgpt والشذوذ الجنسي والقضاء على الأسرة والدين ...إلخ.

إن اليمين المتطرف دعانا لقبول "الموت" بنزع الكمامة ورفض اللقاح لأنه إذا تم حقن النساء به مثلاً فإنه سينبت الشعر لهن [رئيس البرازيل] قال ذلك لأنه يعرف أن دور المرأة محوري في عملية الإنجاب .. بينما خصوم اليمين المتطرف من النخب الحاكمة يدعوننا لتقبل اللقاح للقضاء على الخصوبة وحتى نُصاب بالعقم ونكون بعد ذلك غير قادرين على الإنجاب حتى نلتحق بمواكب المثليين والشواذ و LGPT والمتحولين جنسياً، سادة عصر ما بعد كوفيد 19 والذين وصلوا إلى سدة الحكم في الكثير من البلاد الغربية وباتوا يتحكمون في القوة التكنولوجية والمالية التي تسيطر على العالم.
انتهى الكلام










رد مع اقتباس