منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أمريكا تضغط على البطحة لإطلاق سراح الصحفيين من نشطاء الحراك وتُشجع وتؤيد إسرائيل على قتل الصحفيين في غزة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2023-10-10, 21:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










B10 أمريكا تضغط على البطحة لإطلاق سراح الصحفيين من نشطاء الحراك وتُشجع وتؤيد إسرائيل على قتل الصحفيين في غزة

أمريكا تضغط على البطحة لإطلاق من تصفهم بــ"الصحفيين" من نشطاء الحراك وتُشجع وتؤيد إسرائيل على قتل الصحفيين في غزة حتى يغطوا على جرائم وفضائع الكيان الصهيوني وحتى لا ينقلوا الحقيقة إلى العالم

استشهاد 4 صحافيين فلسطينيين في قصفٍ إسرائيليٍّ غرب غزة وعدد الشّهداء الصحفيين يرتفع لـ8 مُنذ بدء “طوفان الأقصى”.. وشهيد فلسطيني برصاص الجيش الإحتلال في الضفة يرفع الحصيلة إلى 20 (صور)

غزة – القدس ـ (أ ف ب) -الاناضول – استشهد أربعة صحافيين فلسطينيين الثلاثاء في غارات جوية إسرائيلية استهدفت مباني سكنية في مدينة غزة، على ما أعلنت مصادر إعلامية حكومية ومهنية.

وقال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في بيان “ننعي الزملاء سعيد الطويل … محمد صبح وهشام نواجحة”.

وبحسب بيان المكتب تم “استهدافهم من قبل طائرات الاحتلال أثناء تغطيتهم إخلاء إحدى البنايات المهددة بالقصف غرب غزة” قرب ميناء الصيادين.

ودانت نقابة الصحافيين “استشهاد ثلاثة آخرين من الصحافيين في قطاع غزة في العدوان الإسرائيلي المتواصل”.

وفي وقت لاحق الثلاثاء، أعلن التجمع الإعلامي الفلسطيني استشهاد مسؤولة لجنة الصحافيات في التجمع سلام خليل ميمة وزوجها وأطفالهما. وقال التجمع إن منزل العائلة في منطقة النعجة شرقي مخيم جباليا قد تعرض لقصف إسرائيلي “غادر”.

وياستشهاد الصحافية ميمة يرتفع عدد الصحافيين الذين قضوا في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى ثمانية منذ بدء التصعيد السبت.

واستشهد السبت كل من الصحافيين إبراهيم لافي ومحمد جرغون ومحمد الصالحي فيما استشهد صحافي رابع يدعى أسعد شمّلخ الأحد جراء القصف.

ووصف بيان المكتب الحكومي استشهادهم بأنه “سلوك إجرامي ضد الصحافيين”.

والصحافي سعيد الطويل هو مدير وكالة محلية تدعى “الخامسة للأنباء”، فيما يعمل نواجحة مراسلا لوكالة “خبر” المحلية أما صبح فكان مصورا صحافيا.

وكان الصحافيون الثلاثة برفقة صحافيين آخرين ومع معداتهم الصحافية يقفون على بعد عشرات الأمتار لتغطية عملية قصف جوي إسرائيلي متوقعة لبناية سكنية تلقى أحد سكانها اتصالا هاتفيا من الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاءها تمهيدا لتدميرها.

لكن وفقًا لصحافيين شهدوا الواقعة فإن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف البناية التي وقف عندها الصحافيون لتوثيق القصف.

وأكدت نقابة الصحافيين فقدان الاتصال مع “مصورين صحافيين إثنين هما المصور التلفزيوني في شركة النجاح التابعة لجامعة النجاح بنابلس نضال الوحيدي، والمصور في شركة عين ميديا المحلية هيثم عبد الواحد”.

وبحسب بيان النقابة فقد “كانا يغطيان القصف الإسرائيلي شمال قطاع غزة”.

وأصيب أكثر من 10 صحافيين بجروح متفاوتة الخطورة وفق المكتب الإعلامي التابع لحركة حماس الحاكمة في قطاع غزة.

كما استشهد شاب فلسطيني وأصيب آخر بجروح خطيرة برصاص الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، في حدثين منفصلين شمال ووسط الضفة الغربية.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومي)، في بيان وصل الأناضول نسخة منه: “طواقمنا تنقل شهيدا وإصابة في باقة الشرقية قضاء طولكرم (شمال)”.

ولم يذكر الهلال الأحمر مزيدا من التفاصيل، فيما لم يصدر بيان عن وزارة الصحة.

وفي بيان منفصل، قال الهلال الأحمر إن طواقمه تعاملت مع “إصابة خطيرة بالرصاص الحي في الصدر والفخذ خطيرة في مدينة أريحا (وسط شرق)”، وجرى نقلها إلى مستشفى محلي.

وفي وقت سابق الثلاثاء أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، “استشهاد الشاب أحمد أشرف خلف عوض (20 عاماً) متأثراً بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في الرأس ببلدة بيت أمر (شمالي الخليل)”.

وقبل إعلان الهلال الأحمر، قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن 19 فلسطينيا استشهدوا برصاص الجيش الإسرائيلي، منذ تفجر الأوضاع السبت الماضي.

وبذلك يرتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في الضفة منذ السبت إلى 20.

وفي سياق متصل، شيع آلاف الفلسطينيين في محافظة الخليل وسلفيت (شمال) جثامين 3 فلسطينيين قتلهم الجيش الإسرائيلي.

ففي بلدة بيت أمر، شيع المئات جثماني الشابين منتصر عبد الحميد زعاقيق (31 عاما) وأحمد عوض (20 عاما)، والذين استشهدا في مواجهات شهدتها البلدة الاثنين والثلاثاء.

وقال شهود عيان إن مواجهات اندلعت بين المشيعين والجيش الإسرائيلي قرب المقبرة التي شيع إليها جثماني الشابين، ما أوقع إصابات إحداها خطيرة، وفق الهلال الأحمر الفلسطيني.

وفي مخيم العروب، شمالي الخليل أيضا، شيع آلاف الفلسطينيين جثمان الشاب محمد ماجد حماد (19 عاما)، والذي استشهد خلال مواجهات شهدها المخيم الاثنين برصاص الجيش الإسرائيلي.

وتشهد الضفة الغربية موجة توتر ومواجهات ميدانية بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي، بالتزامن مع تدهور الأوضاع في قطاع غزة.

وفجر السبت، أطلقت حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية “طوفان الأقصى”، ردا على “اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة”.

في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية “السيوف الحديدية” ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.

المصدر: رأي اليوم


























 


رد مع اقتباس