في الماضي القريب كانت كلمة "زطلة" كلمة سوقية جدا لا يجرأ الواحد على قولها في المنزل أو كتابتها للعلن حتى أنني أذكر مرة أن زميلا لي قالها بسوط مسموع فأخذ من الأستاذ
طريحة بقيت تذكرا إلى اليوم ... لكن قناة النهار و النكت المتداولة في الجرائد جعلتها تدخل ضمن "العادي" مثلها مثل كثير من الأمور الأخرى كبعض الإشهارات ...
عذرا للخروج عن الموضوع و كتابة هذهالفكرة العابرة على صفحتكم
دمتم كيّسين.