صحيفة ناطقة بالعربية محسوبة على تلك الجماعة تدعُ الجزائر لإستغلال فرصة الأحداث بين روسيا وأوكرانيا لتحسين وضعها في مسألة بيع الغاز المصدر إلى أوروبا.
تحسين وضع الجزائر أم طعن أصدقائنا الروس في الظهر؟
حتّى قطر لم تفكر في فعلها...
ليس هناك أي تفسير لهذا الأمر إذا حصل سوى هذا التفسير الذي قدمناه الآن.
روسيا التي هبت لنجدتنا عندما تآمرت فرنسا والكيان الصهيوني وأمريكا والمغرب باجراء مناورات عسكرية ضمت إليها مدناً من الصحراء الغربية المحتلة... جاءت روسيا على عجل وقامت بمناورات عسكرية جمعت الجزائر وروسيا على سواحل جوهرة الغرب وهران الباهية.
وقدمت لنا المساعدة في قضية دولة مالي المنهارة بعد أن قررت فرنسا الهرب... وتعرفون الأثمان الباهظة التي دفعتها وتدفعها اليوم في سبيل تلك الشراكة والصداقة.
هل جزاء الإحسان إلّا الإحسان...
لكن حبّ فرنسا أعمى البصر والقلوب والبصائر لدى اللوبي الفرنسي عندنا
إنّ هذا العراقيل لا تساعدني على انجاز أعمالي المنوطة بي في المؤسسة وهذا يخدم أولئك الذين رفضوا البحث في المذهب الإباضي..
حسبنا الله ونعم الوكيل