لاشك في أن السعودية ومنذ قرن توالي الغرب وتحقق نزواته في بلاد المسلمين إلا انه كان يتم التستر على ذلك من خلال الترويج للخطاب الديني المعنون بالتوحيد ..لكن أمريكا ومن ورائها الصهيو انجيليه ..ضاقت ذرعا بذلك النفاق والتستر فدفعت القائمين على الحكم في السعودية الى نزع ورق التوت ..والظهور بمظهر يوافق العصرنة ..وكان لهم ذلك ..فأسقط ما يسمة بهيئة الأمر بالمعروف واستحدث بدلها هيئة الترفيه وتمكن المغنون من دخول دولة التوحيد كما يسمونها وتم فتح ملاعب كرة القدم أمام النساء ليحضرن مهرجانات الرياضة والغناء والرقص ..فلربما هي اللعائن تحل كما ذكرت