حين يتوب المرء!
يعتقد وهو المسلم في المجتمع المسلم أن الناس سيرحبون بتوبته،
سينثرون على أرضها وردا وسيشدون بيده حتى يستمر على طريق الصلاح
لكن!
لا يكف أي منهم عن اللوم والعتب والإزدراء إلى أن يطفئوا شمعة الأمل في صلاحه
فيذرف دمعة الندامة على الندامة،
ويقرر بعدها ألا ندامة بعد تلك الندامة.
يا تائبا من توبة فيها الناس قد ظلموا، دموعها بالصدق شاهدة ارجع إلى الرحمن.