[نعمة القدوس]

}..~

السلام عليكم أخي سعيد.
سررت بدعوتك لي من أجل قرآءة فقرتك. >> كيما سمييتها عُصارة مخيخك هههه

في الحقيقة، إن بداية الفقرة
أعني المقدمة..

أعطتني انطباعا سيئا للفقرة، فلم أودّ قراءتها. ولكنني استجمعت قواي، وتذكرت ثقتي بأنك كاتب ممتاز
وقرأتها.
ولما وصلت لأين بدأ الاستاذ بنصح تلاميذه، أحسست بإبداعك ينبض. ويحاول الخروووج. فخرج على شكل عبارات وكلمات رائعة، أحببت المطالعة أكثر بعد أن قرأتها.

وقد صدقت عند قولك : ’’ وإن ما نراه من كتب تؤلف ونصوص تخط ما هو الا وليد المطالعة ، فبها يعبر الكاتب عن أحزانه وهمومه ، ويصف غبطته وسروره ، فتتحرك أنامله وتبدع .
‘‘ فأنا وكلنا نرى المثال، خير المثال أمامنا. >> فأنت تكلمت عن نفسك قبل أت تتكلم عن غيرك.

فبارك الله فيك أخي الصغير.

واش نقوللك.

صراحة رجّعتني لأيام زمان، كيما كنت تكتب الأشعار وتقوللي رديلي علييهم ههههه
نعاودوها الصيف هادا ؟ هههه


ونظن برك. >> بعد كل هادا ونقول برك هههه