مسأ لة ربط النسب اليوم بين الماضي والحاضرأي الحالي يتطلب أخذ المعلومات الأولية أي الأصلية ثم الإنتقال لعين المكان للوقو ف على الشواهد والأدلة الملموسة ولعل أولها أخذ الشجرة الحالية من أرشيف البلدية ثم تتم عملة الربط الذي عانت منه الأمة الجزائرية ولذلك كان من مصائب الإستعمار لبلادنا أنه بتر النسب بين الأصول والفروع وتلك هي المعضلة التي يعاني منها حتى جل المؤرخين وخاصة النسابة يعني عمل يتطلب جهد كبير والتنقل للوصول للهدف المنشود ولذلك قمن بربط معظم ألأنسابا وما زلنا نسعى جاهدين للإحاطة الشاملة لكل الأنساب المتبقية وهذا لن يتأتى إلا بالعزيمة والإرادة القوية وبذل الجهد وسنتواصل للوقوف على الحقيقة إن شاء الله .