الخوف كل الخوف أن تلتحق بهم عصابة علي بابا والأربعون حرامي..
بداية بالجانب الإعلامي ومسألة تسريب الملفات وأخيراً بالمشاركة الفعلية في هذا التحالف
عكس المرة الأولى.. من كان في الخارج كان مع التحالف لما دخل تخلى عن التحالف.. الذي خرج التحق بالتحالف مكان الذي دخل
هذا الأخير يريد إخراج من دخل .. ودخوله هو مكانه ويبقى التحالف هو القناة السحرية التي سمحت للأول وربما الثاني الدخول مكان الأول .. والأول مكان الثاني في حلقة مفرغة لن تتوقف إلا بمصالحة حقيقية وتصالح الشجعان.