منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ما أثر الإستفسار على ملف الأستاذ الباحث؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2021-03-11, 08:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

يوم: الخميس الفارط الموافق لـــ 4 مارس 2021
كنت حاضراً ، وحضرت اجتماع في مكتبة المؤسسة، وكل الموظفين والأساتذة يشهدون على حضوري
ووقعت [امضاء] في قائمة الحضور .
ولكن تفاجأت يوم: 9 مارس 2021 بوجود ورقة استفسار على مكتبي ... تسأل عن "عدم الحضور وضرورة تقديم التبرير"؟
والملاحظ أن ذلك الإستفسار لم يحمل ختماً ولا امضاءً ... لذلك تريثت في الإجابة واعتبرت ذلك الأمر خطأ أو دسيسة من شلة المدير.
ولكن يوم 10 مارس 2021 جاءت سكرتيرة مدير المؤسسة إلى مكتبنا تطلب جواباً عن الاستفسار ... لكنها حملت معها استفسار جديد وطلبت بصرف النظر عن الاستفسار الأول غير المختوم والممضي.
استفسار جديد بنفس مضمونه ولكنه هذه المرة مختوم وموقع من طرف المدير.
والسبب والله أعلم يعود إلى ثلاث احتمالات وهي:
1 / إما أن هذا المدير لا يقوم بعمله بمعنى لم يراجع وثائقه قبل كتابة وارسال الاستفسارات... وهذا مستبعد جداً لأن الجميع يعرف طبيعة عمله "مخطط كبير" تفوق على الشيطان في خبثه.
2 / إما ضيع قائمة حضور اجتماع 4 مارس الممضية من طرف من حضر وهذا احتمال ضعيف لأن المكان مكانه والعمال عبيده وكاميرات المراقبة في كل مكان باستثناء دورات المياه.
3 / وإما عنده أسباب من وراء تلك "الخرجة" التي تظهر من فترة إلى أخرى.
"راني فاهمك وش راك دور... ذلك يوم المنى بالنسبة إلينا يوم أتخلص من كمارتك ليست برحيلك فأنت راك تخدم عند أولئك [مخابرات بدون "الـــ" يعني غير معرفة]... ولكن برحيلي أنا عن المكان..."
لقد أذيتني كثيراً يا نظام المؤسسة [أقصد النظام المتحكم والمسير للجامعة] من خلال هذا المخلوق الحقودي .. هو وعبد الحكيم صائم رمضان وشعبان والشهور كلها...




جاء في جوابي عن الإستفسار :
1 / أننا كنا حاضرين في ذلك اليوم بشهادة الزملاء

2 / والإمضاء في قائمة الحضور.
يجدر التذكيرهنا أن المؤسسة التي أعمل بها تتعامل بازدواجية معايير ... شلة المدير من الأساتذة والإدراة المقربين إليه من أهله من المدينة والمتزلفين ولحاسين أحذيته يعاملون بطريقة
والباقون من الأساتذة على قلتهم يعاملون بمعاملة أخرى.
يجب أن نؤكد أن الكثير من الأساتذة والعمال ... يتركون البطاقة المغناطيسية أو البطاقة الإلكترونية لبعضهم البعض لتسجيل حضورهم وهم غائبون، ومن كان يعمل على مشروع البطاقة هذه كان يهدف لمثل هذه السلوكيات.
عُرضت علينا فكرة ترك بطاقتي في حالة غيابي لأحدهم [عرضها علينا زميل بعينه] ، يعني يسجل حضوري في آلة البصمة وأنا في حقيقة الأمر أكون غائباً ... وبمقدوري فعل ذلك الفعل والإقتداء بهؤلاء ولكنني رفضت ذلك الأمر وسأرفضه على الدوام.
مدير المؤسسة يصر على البصمات الأربعة [صباحاً/منتصف النهار] ، [مساءً على الثانية زوالاً، والرابعة والنصف نهاية الدوام أو العمل]
فهو يرفض أي تعويض بين الساعة الثانية عشر حتى الثانية زوالاً وبعد الساعة الرابعة والنصف مساءً] ... لغلق أي فرصة للتعويض ... هذه السياسة التي يتخذها هذا السياسي ليست مفروضة على الجميع ولكن لأولئك الذين يكن لهم هذا السياسي والشلة المقربة منه عرقياً وفكرياً وجماعة الشيتة الخصومة والعداوة والكراهية.
إنه يريد تشويه المسار المهني ... لخصومه بعد تكسير إرادتهم ...


ملاحظة: أنا مع إلغاء الحضور بالبطاقة المغناطيسية أو الإلكترونية وضرورة العودة للعمل ببصمة الإصبع
- أنا مع ضرورة ربط جهاز البصمة وكاميرات المراقبة في مؤسستي والمؤسسات الشبيهة بالمؤسسة التي أعمل بها بشبكة الأنترنت وبوزارة التعليم العالي أو الوظيفة العمومية.
ولعنة الله على الظالمين ...











رد مع اقتباس