حين ياتي اليوم ويفهم الناس ان الدستور ليس قانون او اقتراحات او اراء انما هو مشروع مجتمع وثيقة تفاهم بين كل التيارات على قواعد اللعبة او كيف ندير شؤوننا هنالك يصبح دستور في ما عدا ذلك فعدل او ناقش اقبل او ارفض الكل سيان