أه لتلك الأيام الخوالي، أيام بومدين والشاذلي، أين كانت الدبلوماسية الجزائرية تحل أي مشكل استعصى على دول أخرى حله، وكانت مساعي الجزائر مطلوبة من كل بقاع الأرض، ومحل ترحيب دولي. .