لكن الصورة لم تتوقف فجأة، ولم يكن هناك من شارة ترتفع لتعلن النهاية السعيدة. هل كنت سعيدا وأنا أصل لما تمنيته دائما؟ لا أدري! لم تتح لي فرصة معرفة ذلك.
أدركت أنه لا نهاية! أن كل مرحلة تركلك مباشرة لمرحلة أخرى، أنه ثمة أثقالا مضاعفة وجب عليّ أن أتحملها وأعتني بها.. لكنني متعب وبحاجة لأن أستريح... أن أستريح فقط!