أعانك الله وألهمك حسن التدبير، لا أعلم إن كانت المشكلة قد حُلت بحكم قدمها، لكن عموما عليك:
أولا: التحدث معه بهدوء وروية، فقد تكون مجرد ظنون والظن أكذب الحديث،
ثانيا: في حال التأكد من الأمر حقيقة سواء باعترافه أو بتحرياتك، واجهيه بالأدلة واعرفي موقفه من الموضوع،
ثالثا: إن كنت متمسكة ببيتك وزوجك حاولي الاستعانة بأطراف أخرى من الأقارب لحل المشكل " فإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها ".
أخيرا ويبقى رأيي الشخصي، تمسكي ببيتك فخسارة رجل خير من خسارة أسرة، والله المستعان.