هذا كله خطا الدولة فلو قامت الدولة بالتوقيع على بعض الاتفاقيات العالمية لما اصبحنا نحن الجزائريين منبوذين حتى في النت فمع رفض المواقع الكبرى في العالم مثل ايتورو و امازون تسجيلنا فيها فلايبقى لنا خيار سوى الاتجاه الى تلك المواقع المشبوهة لنقع في المشاكل
اتمنى ان تعيد الدولة النظر في سياستها حول هذا الموضوع