بعد تهديد الكيان الصهيوني لناجي العلي، كانت زوجته -وداد ناصر- تذهب فور استيقاظها كل يوم في الصباح لتشغيل سيارته؛ خشية أن يكون بها لغمٌ قد يودي بحياته، أما أن يودي بحياتها فلا مانع لديها قائلة: "إذا متُّ أنا، فلن تنجم مشكلة.. أما ناجي فهذا شخص لا يُعَوَّض"