إلى الأخ ابو أسامة إنّّي والله أشاطرك الرأي أنّ الأمر فيه :انّ و أخواتها وكان وأبنائها غير أنّي أريد منك أن تعي أننا مقبلون على أمر فيه المتخاذلون و الخونة و المتآمرون و المثبطون و غيرهم ..فكن معنا على تحقيق مطالبنا لو الله هو الرقيب و إن كنت أغلظت لك في القول رجاء التمس لي سبعين عذرا [حقي عليك]