خلال كلمة الرئيس محمود عباس أمام الأمم المتحدة ..
"سنبقى محافظين على السلام ونؤمن بالسلام، وسنصل لدولتنا عن طريق السلام ولأن قضيتنا عادلة".
قانون القومية الذي أقرته إسرائيل مؤخراً عنصري وينهي حل الدولتين ويضر بالفلسطينيين في الداخل".
"المجلس الوطني اتخذ قرارات تلزمني بإعادة النظر في الاتفاقات الموقعة مع الحكومة الإسرائيلية الاقتصادية والإسرائيلية والأمنية، وبمستقبل السلطة الوطنية".
"المجلس الوطني طالبني بإعادة النظر في الاعتراف بإسرائيل، والاتفاقيات الموقعة معها".
"نطالب الأمم المتحدة برفض قانون القومية الإسرائيلي وإدانته، كما رفضت سابقاً العنصرية في جنوب إفريقيا علماً أن نسبة كبيرة من الإسرائيليين رفضت هذا القانون".
"أتحدى أحداً أن يخبرنا أين هي حدود دولة إسرائيل، وقانون القومية يشكل وصمة عار أخرى في جبينها بعد أن شرعنت القرصنة في الأراضي الفلسطينية".
"تعاملنا بإيجابية مع وعود الرئيس دونالد ترامب والتقيت معه أكثر من مرة، لكن فوجئنا فيما بعد بقراراته ضد القضية الفلسطينية".
"الرئيس ترامب يتفاخر بأنه أنهى قضية القدس ومن ثم قطعت إدارته المساعدات عن السلطة الفلسطينية وبذلك يكون قد قوض حل الدولتين وكشف زيف ادعاءاتها بالحرص على الفلسطينيين".
"عندما تزيح الإدارة الأمريكية ملفات القدس واللاجئين والأمن عن طاولة المفاوضات فماذا سيتبقى لكي نتفاوض عليه".
"بينما تعتبر الولايات المتحدة أن منظمة التحرير هي منظمة إرهابية، نتعاون مع مختلف دول العالم لمحاربة الإرهاب".
"لم نرفض المفاوضات يوماً سبيلاً لتحقيق السلام، وأتحدى إذا رفضنا مرة أية مبادرة لإنقاذ عملية سلام".
"كثير من الدول اقترحت عقد لقاء بيني وبين السيد نتنياهو وفي كل مرة كنت أنا أوافق وهو يرفض لقائي".
"لا أحد يتذاكى علينا ويحاول طرح أبو ديس أو أي مكان اخر كعاصمة لنا، فنحن لن نقبل إلا بالقدس الشرقية عاصمة لنا".
"هناك دول تعترف بإسرائيل ولا تريد الاعتراف بنا، ونحن نرفض ذلك فعندما تعترفون بدولة فلسطين تزيدون العملية السلمية قوة".
"الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن أصدرا عشرات القرارات الداعمة للفلسطينيين، منذ العام 1948 ولم يطبق منها شيء لأن إسرائيل محمية بالولايات المتحدة".
المستوطنون يقتحمون كل مناطقنا متى شاؤوا بأسلحتهم فضلا عن الجيش الإسرائيلي، لكننا نرفض استخدام السلاح ضدهم وسنبقى نرفض العنف والسلاح.
نرفض العنف والسلاح في كل العالم وندعو كل العالم لإلغاء الأسلحة النووية والتقليدية وعدم استخدام العنف.
"إسرائيل تريد تدمير الخان الأحمر لقطع أوصال الدولة الفلسطينية، وتخطط لتقسيم المسجد الأقصى ولن نقبل بذلك ولتتحمل النتائج".
"الأمم المتحدة أقرت قانوناً لتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، قبل شهور لكنه لم ينفذ حتى الان".
"نريد إقامة دولة فلسطينية تعيش بسلام جنباً إلى جنب مع إسرائيل".
"سلاحا شرعيا واحدا فقط" في قطاع غزة ولا نريد "ميليشيات" لكن حماس ترفض ذلك ولذلك المصالحة معطلة.