لم يزد أن فضل طه على مصطفى....عجيب شأن هؤلاء الصَّحَفيون المتصدِّدرون يكتبون لتسويد بياض الصحف،وترسيخ السخائم في القلوب البيضاء ! وهم أبعد ما يكون عن الأدب نفَسا وفكرا وأسلوبا .......