[الزمزوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohand_zekrini

أرجوكم أنا أرادت من خلال مشاراكتي النقاش وفقط حول هذه الشخصية السياسية التي لها وعليها، وذكرت تاريخ مرضه بالتدقيق اتقاءا من الوقوع في الخطأ أنا الجماعة قالت 2012 واخرى قالت 2013، والشيء الأكيد حب بوتفليقة للسلطة.

كيف تفسير الخطاب الذي أطلقه الرجل في سطيف بالقول: "طاب جناني" وسط تجمع من أنصاره؟

هل هذا خطاب لشخص يحب التمسك بالسلطة.


ما تفسير سقوطه مريضاً بعد ذلك؟


معلومتك ليست قرآناً يمكن أن تكون خاطئة، كما يمكن أن تكون المعلومة التي قدمتها أنا هي الأخرى خاطئة.

ما تفسير سكوت الأطراف الثلاث المتناحرة (على السلطة) على مرضه وتقديمه كمرشح لمواصلة رئاسة الجزائر؟

ما تفسير إندلاع الأحداث بعد أربع سنوات أو أقل من ذلك بعد إحالة واحد من الأطراف الثلاثة على التقاعد؟

أين اختفى رشيد نكاز؟ وهو الذي كان يدعو لضرورة رحيل النظام، هل رحل النظام أو على الأقل وقعت تغييرات جذرية فيه حتى يُغادر وينسحب؟ أم أن انسحابه كان مُرتبطٌ بعودة أشخاص معينين؟



أين إختفى عدلان/عدنان ملاح؟ الذي كان مع ضرورة رحيل النظام؟ أو على الأقل حدوث تغييرات جذرية لا تؤثر في البنية الهيكلية للدولة الوطنية، هل تحقق ذلك الأمر حتى ينسحب ويختفي ويترك الحراكيين لمصيرهم المجهول؟



وعشرات بل مئات من الناس الذين كانوا يقُودون الحراك على شاكلة نكاز وملاح.


الذين ورطوا الشباب الجزائري في معارك تصفية الحساب والصراع على السلطة فقط وليس شيئاً آخر مما هو مُعلنٌ من هؤلاء المرتزقة والمأجورين..



1500 مليار دولار ذلك الرقم هو صفر (0) بالمئة بالنسبة للثروات والخيرات المدفونة في باطن الأرض والمياه الإقليمية للجزائر، وعلى فرض صحة ذلك الرقم وأنه ذهب في الفساد كُلهِ حسب ما تدعيه المُعارضة غير المُعتمدة والأطراف المُتصارعة وخُصوم بوتفليقة أو لنقُول خُصوم المحيط الرئاسي لبوتفليقة.



لو كانت الجزائر فقيرة أو إفتقرت حقاً فلماذا تتقاتل عليها القوى العظمى في هذه اللحظة؟



ولماذا يُحاول الطرف "المُنتصر" على فرض أنه انتصر العودة إلى حُكمها، هل تعتقدون أنه عاد ليحكُم حُطاماً؟



الجارة مالي ورغم ما يُقال عنها من أنها دولة فقيرة فهي غنية جداً بالموارد والثروات التي تعرفها الدول العظمى وتُخفيها عن الجميع حتى يحين موعد استغلالها ونهبها غير الثروات الظاهرة والتي تسرقها وتنهبُها فرنسا وتتقاتل هذه القوى العظمى للظفر والفوز بها مستقبلاً.

لا تستغربوا بعد فترة من الآن أن يتم غلق قناة "المغاربية" من مُموِليها الخفيين والذين باتوا معرُوفين لأن مهمتها انتهت في نظر من يتحكم في ممولها، وفي أقل الأحوال قد تتحول إلى قناة للترفيه والتسلية.