[الجامعة الجزائرية اجبرتنا على المشاركة في الجرائم البيداغوجية لمذكرات الماستر
ولهذا اصبحنا كأساتذة نتنازل ونتعايش طوعا للاسف مع هذه المنظومة التعليمة الفاشلة فمذكرات الماستر 70 بمائة لا تخضع لمنهجية البحث و الكثير منها سرقات علمية وفق المرسوم الصادر في 2016 الخاص بالسرقات العلمية
عموما من وجهة نظري اقيم المذكرة علميا بيداغوجيا و أتكلم بكل حرية و موضوعية يوم مناقشة لكن مذكرة امنحها علامة ادارية عملا بمبدأ العدالة بين طلبة لان بعض الاساتذة سامحهم الله لا يطلعون حتى على المذكرة و يمنحون لبعض الطلبة علامة مضخمة