بوريسيا لم يظهر بالمستوى المعهود ماسهل مأمورية الميرينغي ، لكنه فوز معنوي بالدرجة الأولى يعيد الثقة للاعبين قبيل مواعيد هامة تنتظر الفريق وأهمها كلاسيكو كوبا دي راي ( كأس الملك ) بالتوفيق للملكي