المرحوم "حميدة " الإسم المعروف به يعتبر من رموز الأسرة التربوية و معروف بحسن أخلاقه و تواضعه . كان المرحوم على أبواب التقاعد لكن شاء أن يخطفه هادم اللذات من أن يرتاح من متاعب العمل .
لله ما أعطى و لله ما أخذ . ندعو له بالرحمة الواسعة و أن يلهم أهله و ذويه الصبر و السلوان . رحمك الله يا
" حميدة "
.