اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائري وكفى
لا داعي لأن يتخلوض مُخّك:d
أو تقفز من أعلى الفريجيدار لترسُو على الفوتاي..
ما يحدُث هو ما تفعلُه أي أُمّة فقدت هويّتها وانسلخت من تراثها الأصيل واعتبرته مجرد تاريخ في الأرشيف..
|
تلك المشاركة لا أزال أقرءها إلى الأن و أتفرزع بالضحك تعرف لماذا، من الصغر أعشق القفز، أول تجارب تسلق و قفز كانت في الخزانة و المكتبة و كنت أصعد إلى أعلى المكتبة للمس "plafond" ثم القفز إلى الأرئك، ثاني قفزة كنت أعشقها هي القفز من الرف الأول إلى المطرح دون إستعمال اليدين للمقاومة أو الحماية، بعدها كنت ألعب في الأشجار المنخفضة العلو و أقفز من شجرة/شجيرة إلى أخرى، و في الثانوية كان هناك الكثير من السلالم/ دروج و كنت أقفز منها دوما (كان هناك صديق لي روجي مهبول كذبت عليه و قلت له أني قفت 25 درجة فصدقني و قام بقفز ال25 درجة أمامي كما أنه قفز من مكان أخر جد عالي و كسر رجله) و لا أزال أقفز في الروشيات في البحر و في أشياء أخرى،
قفزة الفريجيدار إلى الأريكة و تقع جالسا و الجريدة في اليدين، ثم تتوقف الكميرا و تهبط كاسكيطا ثوق لايف فوق راسك، ضرب من الخيال ، مع ذلك لا أزال أضع الأطفال هنا فالمنزل فوق الفريجيدار و أتركهم يتأملون في المنظور من الفوق، طبعا و أطلب منهم القفز للإمساك بهم...
قولها و عاودها، الإنسلاخ دار رايو، الأمة تقرفزت...