نحن في آخر الزمان حيث يكثر الخبيث ويقل الطيب والمتمسك بدينه كالقابض على الجمر والمتدين الملتزم غريب في مجتمعه
وهذا يزيد من مسؤولية المسلم اليقظ فعلى كل مسلم فطن ملتزم بدينه ان يثبت وان لا يترك ثغره
وهذا هو الرباط الامثل ان لا تترك الاسلام يؤتى ويتأذى من قِبَلِك وان تستشعر الايمان في كل لحظة من حياتك
لا مجال للغفلة ايها الاخوة الملتزمون هذه مسؤوليتكم فادوها وارعوها حق رعايتها
اللهم نسالك العفو والعافية في الدنيا والآخرة