إن العيون تشي بالأرواح المتعبة، فكيف تطبق جفنها الكلمات حتى لا يُرى ظلك المكسور!؟ أتقول مالك!؟ وكيف لك أن ترعوي... وقد زلزل داخلك، وهذا الكلام بعض أثقالك. يا لوشاية الظل حين يستطيل ولا مظل . . .