مازلتم في البال ولن ننساكم رغم صمتكم
كتبنا ورجونا وكبرت آمالنا ولكن صمتكم يحيرنا أيها الصامتون
لماذا أنتم صامتون ولا تكتبون، تردون و تعلقون
أم أنكم ستبادرون، فتُتْحفون وتُبهرون
ألايُعجبكم مايكتب ويننشر الجلفاويون
ألا تعلمون أنهم كثيرا مايتعبون، وبين الأقسام يتجولون، ومن إبداعاتهم يؤلفون، وأحيانا يقتبسون ويعدلون، بل وينقلون حتى ترضَون
نحن فخورون بمشاهداتكم وإن كنتم لاتردون
فكيف الحال إن كنتم تردون، وللمواضيع تكتبون
مازلتم في البال أيها الصامتون
آخر تعديل قنون المربي والأستاذ 2021-02-06 في 20:05.
|