معالم المخطط الذي يستهدف الجزائر بات الآن علنياً .
معالم المخطط الذي يستهدف الجزائر بات واضحاً .
المخزن يخرق الاتفاق الأممي لوقف اطلاق النار بالصحراء الغربية المحتلة في الكركرات .
الأردن ، والسعودية ، وقطر والإمارات عرابة التطبيع وقاطرته يقفون إلى جانب الجلاد ضد الضحية ...
قناة " أوراس تي في " المغاربية سابقاً تشن هجوماً غير مسبوق على مؤسسة الجيش الجزائرية نيابة عن المخزن .
بن كيران الإخواني المغربي المخزني يطلق تصريحاً في باطنه سعي حثيث لضرب العلاقات الاستراتيجية بين الجزائر وروسيا عندما اقترح استبدال الغاز الروسي بالجزائري ... مع علمه التام باستحالة ذلك الأمر نظراً
لعقلية المخزن العدائية والتوسعية اتجاه جيرانه وبخاصة الجزائر ، ورغبته الملحة في ضرب الاستقرار في أكثر من مكان في شمال إفريقيا استكمالا لمشروع الهرولة للتطبيع مع الكيان الصهيوني وتصفية القضية الفلسطينية والذي تقف الجزائر حجرة عثرة أمامه بتمسكها بحق الفلسطينيين والصحراويين في أرضهم وطرد الإحتلال الصهيوني من فلسطين المحتلة وطرد الاحتلال المغربي من الصحراء الغربية المحتلة .
الجزائر تقف مع الشرعية الدولية .
الجزائر تقف مع وجوب تطبيق القرارات الأممية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والقضية الصحراوية فقط .
على الحكومة والشعب الصحراوي أن يُعرف بقضيته أكثر فأكثر بفتح قنوات إعلامية في إسبانيا والدول التي تقف إلى جانب قضيته العادلة لكسب مزيدٍ من الرأي العام العالمي وشرح قضيته العادلة أكثر فأكثر .
فرنسا وأطراف في النظام الأمريكي ومشيخات الخليج تقف إلى جانب المحتل المغربي في فكرته التوسعية في الصحراء الغربية المحتلة وفي منطقة شمال إفريقيا ومع المحتل الصهيوني في فكرة تصفية القضية الفلسطينية والسيطرة على منطقة الشرق الأوسط بأكملها .
على اليسار العالمي والدول التي ترفض الهيمنة الغربية الصهيونية للعالم ولمنطقتنا التحرك العاجل والوقوف إلى جانب الشعبين الفلسطيني والصحراوي وذلك بهدف طرد المستعمر وتقرير المصير.