كالغيثِ ذكرُكَ يا حبيبي لمْ يَزلْ يسقي القلوبَ محبَّةً و نعيما يا سيّدَ الثّقلينِ حُزتَ مكانةً و مقامَ عِزٍّ في النّفوسِ عظيما يا مَنْ سَلَكتُم نهجَهُ و سبيلهُ صلّوا عليهِ وسلّموا تسليما اللهم صلّ و سلّم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين âپ¦.