وَ أَسْوَأُ مَا فِيْ العَيْشِ بُعْدُ أَحِبَّةٍ وَ أَوْجَعُ مَا فِيْ القَلْبِ أَنْ لَا تَلَاقِيَا وَ أَسْعَدُ مَا فِيْ العُمْرِ لُقْيَاكَ بِالَّذِيْ تُحِبُّ وَ إِنْ كَانَ اللِّقَاءُ ثَوَانِيَا عازار نجَّار