دعو الليبي و شأنه أما ليبيا فهي الجزائر و استقرارها من استقرارنا. . أنا جزائري و لا ينكر إرهاب الدولة الجزائرية إلا منافق أو عميل أو جاهل. أما من تسبب في الأزمة هو من يحكم الجزائر اليوم و من بصدد خلق أزمة جديدة بإنتخابات صورية و إسلاميين خرجوا من تحت عباءة النظام و معارضة على شاكلة خليدة مسعودي.
و من يريد أن ينقذ الجزائر عليه أن يعمل على أن يكون الحكم للشعب، بهذا يحدث الإستقرار و ليس بقمع أغلب الشعب و تحميل قطر المسؤولية!! و هذا من أبجديات السياسة و أبسط سنن التاريخ.