كلمة السر والعنوان القادم في المرحلة القادمة للغرب في منطقتنا هي "حقوق الإنسان".
إذا لم يتم التحرك الآن من الشعب وليس أحدُ آخر وتوقيف هرج ومرج البرلمان الأوروبي ... والتغاضي عن حادثة البرلمان الأوروبي اليوم بزعم كاذب "حقوق الإنسان".
فإنه سيجد هذا الشعب نفسه الذي سكت وصدق مزاعم حقوق الإنسان إما تساهلاً أو تواطؤاً أو كسلاً أو لا مبالاةً أو انتقاماً من السلطة أو غيرها من المبررات ... ملزماً على السكوت والصمت عندما يرافع هذا البرلمان نفسه عن حقوق المثليين في بلدنا باسم حقوق الإنسان وعن قبول العلاقة بين الرجل والمرأة خارج الأطر الدينية والقانونية باسم حقوق الإنسان ، وعن حرية العبادة ... الإلحاد وعبادة الشيطان والشرك بالله واللاتدين باسم حقوق الإنسان، وعن تقبل الشذوذ الجنسي باسم حقوق الإنسان كزواج الرجل بالرجل وزواج المرأة بالمرأة كما يحدث اليوم في جزء كبير من بلدان المنظومة الغربية ... إلخ